المقدمة

التواصل الاستراتيجي يمثل العمود الفقري لنجاح المنظمات، حيث يلعب دورًا حاسمًا في تعزيز الفهم، بناء العلاقات، ودعم الأهداف المؤسسية. تهدف هذه الدورة إلى تمكين المشاركين من تطوير وتنفيذ استراتيجيات تواصل فعالة تتماشى مع رؤى وأهداف منظماتهم، مع التركيز على أفضل الممارسات والتقنيات الحديثة.

أهداف البرنامج

• فهم أهمية التواصل الاستراتيجي وتأثيره على الأداء المؤسسي.

• تطوير استراتيجيات تواصل متكاملة تدعم تحقيق الأهداف التنظيمية.

• تعزيز المهارات العملية للتواصل الداخلي والخارجي.

• تحسين القدرة على إدارة الأزمات الاتصالية بفعالية.

• استخدام التقنيات الحديثة لتعزيز قنوات الاتصال المؤسسي.

الكفاءات المستهدفة

• صياغة استراتيجيات تواصل فعّالة.

• مهارات التخطيط والابتكار في التواصل.

• إدارة العلاقات الداخلية والخارجية.

• التفكير الاستراتيجي والتحليلي في التواصل.

• إدارة الأزمات الإعلامية والاتصالية.

الجمهور المستهدف

• مدراء العلاقات العامة والاتصال المؤسسي.

• مسؤولو الموارد البشرية.

• خبراء التسويق والعلامة التجارية.

• القادة والمشرفون في المؤسسات.

• أي شخص مهتم بتحسين مهارات التواصل الاستراتيجي.

المحاور الرئيسيه للبرنامج

 اليوم الأول: مقدمة في التواصل الاستراتيجي

• تعريف وأهمية التواصل الاستراتيجي في المنظمات.

• مبادئ وأساليب التواصل الفعّال.

• العلاقة بين رؤية المنظمة واستراتيجيات الاتصال.

• أمثلة عملية: تقييم استراتيجيات تواصل لمنظمات ناجحة.

اليوم الثاني: بناء استراتيجيات التواصل

• خطوات صياغة استراتيجية تواصل مؤسسية.

• تحديد الجمهور المستهدف وتحليل احتياجاته.

• أدوات التخطيط الاتصالي (مثل SWOT وPESTEL).

• تدريبات عملية: إعداد خطة اتصال متكاملة.

اليوم الثالث: التواصل الداخلي والخارجي

• أدوات وتقنيات التواصل الداخلي: تعزيز الروح المؤسسية.

• التواصل الخارجي: بناء الصورة الذهنية للمنظمة.

• إدارة قنوات الاتصال المختلفة (المباشرة والرقمية).

• حالات دراسية: مقارنة بين نماذج ناجحة لتواصل داخلي وخارجي.

اليوم الرابع: إدارة الأزمات الاتصالية

• مفهوم الأزمات الاتصالية وتأثيرها على المنظمات.

• استراتيجيات التعامل مع الأزمات وتحويلها لفرص.

• دور القادة وفِرق التواصل أثناء الأزمات.

• تدريب عملي: محاكاة إدارة أزمة إعلامية.

اليوم الخامس: التقنيات الحديثة في التواصل

• استخدام التكنولوجيا في تحسين الاتصال المؤسسي.

• منصات التواصل الاجتماعي كجزء من الاستراتيجية.

• تحليل البيانات واستخدامها لتطوير التواصل.

• مراجعة شاملة وختام الدورة مع إعداد خطط اتصال مستقبلية.