من أهم الاستراتيجيات الحديثة لتنمية مهارات الادراك هو التطبيق العملي ومحاكاة الواقع الامني والاحساس بالمسؤولية الامنية الملقاة على عاتقك والتجديد في الاجراءات باستمرار والتنويع في التطبيقات الأمنية يجعل التفكير الذهني في سباق مع المستجدات ومواكبة وملاحقة التطور الذهني الأمني فكلما صار ذهنك متجدد اكتمل لديك الإدراك الصحيح وتبلور به الحس الأمني المتجدد المواكب للتطورات والأحداث.
سيكون المشاركون في نهاية البرنامج التدريبي قادرين على:
اليوم الأول:
- سر التميز القيادي في تحقيق الأمن الداخلي والمجتمعي:
اليوم الثاني:
- فحص الأنماط البشرية والسيطرة على العقول الإجرامية:
اليوم الثالث:
- تخصيص المهارات الإستراتيجية لتأمين العمليات الأمنية:
اليوم الرابع:
- معايير الإدارة الأمنية لتحقيق الإستقرار والأمان داخل المؤسسات والمجتمعات:
اليوم الخامس:
- المهارات العقلية المميزة التي يحتاجها العقل الأمني المدبر: