أزمات مختلفة يعيشها العالم..
منها ما هو مرتبط بفعل الإنسان، ومنها ما هو خارج عن إرادته.
لحظات حاسمة تتلاحق فيها الأحداث وتتصاعد.. قد تكون تداعياتها كارثيةً إن لم نحسن التعامل معها وإدارتها بالطريقة المثلَى.
فهل يمكن فعلا استشراف حدوث أزمة ما؟ وما أساسيات إدارتها عند وقوعها؟ وأيّ إستراتيجية نعتمد بعد انتهائها؟
إن رأس الرمح في التعامل مع الأزمات هو الإعلام" الواقع يقول إنه ليس من خيار للمؤسسات والدول من وقوع الأزمات، فما المطلوب من الإعلام الذي تمثله في الغالب إدارة العلاقات العامة أُثناء الأزمات: هل الإنعزال والتخفي من وسائل الإعلام؟ هل لوي الحقائق وعدم الاعتراف بالوقائع؟ أم التهرب خلف مبررات لا تغني ولا تسمن من جوع؟. إن المنظمات الحديثة أصبحت تبني إستراتيجياتها على توقع الأزمات قبل وقوعها ووضع الخطط الافتراضية لمواجهتها، بدلا من إنتظار المفاجآت. هذه الدورة تحيط بكل ما سلف ذكره من محاور وموضوعات وفق أحدث الأساليب لاتصالات الأزمة.
المهارات التي تغطيها الدورة:
بعد إنهاء البرنامج التدريبي، يجب أن يكون المشارك قادرًا على:
اليوم الأول
اليوم الثاني
اليوم الثالث
اليوم الرابع
اليوم الخامس